خطة التدمير الذاتى للشعوب والأمم 2030 !!!
بقلم: عمرو مصطفى
هل سوريا ستدخل على نفس الخط العربى للبناء والتعمير مرة أخرى ،،،،
أمر صعب التكهن به الأن ولكن ليس ببعيد أو مستحيل ، فما يحدث بالعراق وليبيا وقريبا السودان وببعض الدول العربية بالساحل الشرقى لافريقيا على البحر الاحمر وبعض الدول الصديقة فى القرن الافريقى يؤكد أن هناك تحالف وتكاتف لبعض الدول العربية والاسلامية والافريقية لأنتهاز الفرصة للنهوض سريعا وتصحيح مسار هذه الدول والامم قبل أستفاقة المخطط الأكبر لخطط الهدم والتفتيت للعالم من كبوته وانشغاله بمصيره خلال الاشهر القليلة القادمة والتى ولاول مرة يكون فى عكر دارهم بلاد العم.
دول الشرق الاوسط تحتاج النظر لعامل الوقت والذى لأول مرة يكون فصالحهم بمقدار بسيط وحرج جدا ، اما البناء والتطوير وترسيخ ترابط الدولة وقوميتها او سيستفيق الشيططاان الأعظم ولن تقوم لهذه الدول قومه اخرى ابدا .
كان ومازال المخطط هو تفتيت المنطقة تباعا ثم باقى الدول المحورية وصاحبة الثقافات والحضارات والمركز الدينية السماوية لمحوا العقيدة والايمان ونشر فكر الششييططاان فى الارض.
2030 لسه موعد لاحتفال ولا لانهاء مشروعات وتنمية ، 2030 هو موعدهم لتنفيذ مخططهم الذى لن ينجوا منه الا من استعد جيدا لحماية دينه وعقيدته وارضه ومواطنيه ، تشتد المحن والازمات والضغوط بفعل فاعل وعوامل مصنوعه للشعوب حتى تنهار داخاليا وهو ماةيطلق عليه «التدمير الذاتى للشعوب ».
اللهم احفظنا واحفظا اوطاننا وثبتنا على دينك وقونا على محاربتهم والنصر عليهم .
Comments are closed.